الإخوة والأخوات الأعزاء...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
لقد مّنَ الله علي بنعمة حُب القراءة منذ نعومة أظفاري حيثُ كنتُ من القلائل الذين يترددون على مكتبة مدرستي الإبتدائية في مدينة تثليث الحبيبة، ثم تطور الأمر في المرحلة المتوسطة بأن قمت بالإشتراك في عدد من المجلات والقصص والروايات في مصر والإمارات، وفي المرحلة الثانوية قل عندي نهم القراءة حتى اختفى في الصف الثالث الثانوي حيث كنت مرّكزاً على المناهج الدراسية، واستمر هذا الأمر حتى تخرَّجت من الجامعة، ثم عاد إلي نهم القراءة من جديد حتى كونت مكتبة كبيرة في منزلي تُعَّدْ بالآلاف، ولله الفضل والمِنَّة.
لم أقرأ كتاباً إلاّ واستفدت منه فوائد، وأعلم عن خبرة وتجربة أنه يجب علي نقل هذه الفوائد لغيري حتى أنتفع بها وينتفع بها غيري لذلك قمت بإنشاء هذه المُدَّوَنة حتى أنقل للجميع كل ما أستفيده من الكتب التي أقرأها بإذن الله.
ودمتم
أخوكم / محمد الحسنيه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
لقد مّنَ الله علي بنعمة حُب القراءة منذ نعومة أظفاري حيثُ كنتُ من القلائل الذين يترددون على مكتبة مدرستي الإبتدائية في مدينة تثليث الحبيبة، ثم تطور الأمر في المرحلة المتوسطة بأن قمت بالإشتراك في عدد من المجلات والقصص والروايات في مصر والإمارات، وفي المرحلة الثانوية قل عندي نهم القراءة حتى اختفى في الصف الثالث الثانوي حيث كنت مرّكزاً على المناهج الدراسية، واستمر هذا الأمر حتى تخرَّجت من الجامعة، ثم عاد إلي نهم القراءة من جديد حتى كونت مكتبة كبيرة في منزلي تُعَّدْ بالآلاف، ولله الفضل والمِنَّة.
لم أقرأ كتاباً إلاّ واستفدت منه فوائد، وأعلم عن خبرة وتجربة أنه يجب علي نقل هذه الفوائد لغيري حتى أنتفع بها وينتفع بها غيري لذلك قمت بإنشاء هذه المُدَّوَنة حتى أنقل للجميع كل ما أستفيده من الكتب التي أقرأها بإذن الله.
ودمتم
أخوكم / محمد الحسنيه
